في حلب ، سوريا ، قام فريق من القوات البحرية الأمريكية بقيادة القائد الأعلى جون كيلي (مايكل بي جوردان) بإنقاذ أحد عملاء وكالة المخابرات المركزية الذي اختطفه تنظيم الدولة الإسلامية. صُدمت الأختام عندما اكتشفوا أن الخاطفين لم يكونوا أعضاء في داعش ولكن في الواقع جيش روسي. بعد ثلاثة أشهر ، في انتقام واضح لدورهم في المهمة ، قُتلت الأختام سرًا على يد عملاء FSB الروس واحدًا تلو الآخر. قُتلت بام (لورين لندن) زوجة كيلي الحامل عندما اقتحم الروس منزلهم. على الرغم من إطلاق النار عليه عدة مرات ، تمكن كيلي من قتل جميع المهاجمين باستثناء واحد قبل نقله إلى المستشفى.
في هذه الأثناء ، في واشنطن العاصمة ، تلتقي صديقة كيلي وعضو فريق SEAL السابق اللفتنانت كوماندر كارين جرير (جودي تيرنر سميث) مع ضابط وكالة المخابرات المركزية روبرت ريتر (جيمي بيل) ووزير الدفاع توماس كلاي (جاي بيرس) لمناقشة كيفية عمل FSB اكتشف هويات الأختام وخيارات الاستجابة. تسببت الأخبار المسربة عن هجوم روسيا غير المسبوق على الأراضي الأمريكية في تدهور العلاقات المتوترة بالفعل بين البلدين ، مما قد يتسبب في نشوب حرب باردة جديدة.
بعد شفائه من إصاباته ، يتعقب كيلي دبلوماسيًا روسيًا فاسدًا ، أصدر جوازات سفره إلى عملاء FSB ، وأجبره تحت تهديد السلاح على التخلي عن اسم القاتل الناجي. تم إرسال كيلي إلى السجن بتهمة ارتكاب الجريمة ، ويساوم على الخروج من خلال الكشف عن العميل الهارب هو فيكتور ريكوف (بريت جيلمان) ، وهو ضابط سابق في سبيتزناز يختبئ حاليًا في مورمانسك ، روسيا. [4]
يسافر كيلي إلى روسيا مع جرير وفريق العمليات السوداء التابع لوكالة المخابرات المركزية بهدف تشكيل HALO قبالة الساحل الروسي. تم اعتراض طائرتهم من قبل مقاتلة روسية وإسقاطها في بحر بارنتس. يشق كيلي وجرير وأعضاء الفريق الباقون طريقهم إلى مورمانسك عن طريق البروج حيث يلتقون ريتر.
كيلي يشك في ريتر ويلومه على تسريبات المخابرات. يقسم ريتر أنه ليس المسؤول عن ذلك ويواصلون المهمة. قاموا بتحديد موقع ريكوف في مجمع سكني حيث يذهب كيلي بمهمة لقتل ريكوف بدلاً من قتله حياً كما هو مخطط له. يواجه كيلي ريكوف ولكنه مندهش عندما وجد ريكوف يرتدي سترة ناسفة ويدعي أنه أحد أصول وكالة المخابرات المركزية ذات الغطاء العميق. يشير ريكوف إلى السترة ، ويقتل نفسه عندما يعلق الفريق بنيران القناصة الثقيلة. يدرك الفريق أن المهمة كانت عبارة عن إعداد وأنه كان من المفترض أن يتم القبض عليهم على الأراضي الروسية من أجل بدء الحرب.
تطوع كيلي للبقاء في الخلف والعمل كمصدر إلهاء يعطي الفريق فرصة للهروب. يحارب `` كيلي '' القناصين وفريق الشرطة التكتيكي المستجيب ، وتمكن من الفرار بسرقة زي الشرطة. يغادر كيلي وجرير وريتر وأعضاء الفريق الناجون البلاد عبر القوارب.
بالعودة إلى العاصمة ، واجه كيلي كلاي في مطعم وأجبره على ركوب سيارته. بعد أن هدد كيلي عائلة كلاي ، اعترف بأنه الشخص الذي يقف وراء التسريبات الاستخباراتية وبتدبير الصراع بين الولايات المتحدة وروسيا. أراد كلاي بدء حرب باردة جديدة لتعزيز الاقتصاد وتوحيد الشعب الأمريكي ضد عدو مشترك.
مع اعتراف كلاي ، يقود كيلي السيارة فوق جسر ويسمح لها بالغرق في قاع النهر ، ويغرق كلاي. يهرب كيلي من السيارة بمساعدة جرير ، الذي كان ينتظر في النهر مع معدات الغوص. في محطة قطار قريبة ، أعطى جرير كيلي هوية جديدة قدمها ريتر. بهويته الجديدة ، يغادر ليبدأ حياته من جديد مثل جون كلارك.
في مشهد منتصف الاعتمادات ، شوهد كلارك يتحدث إلى ريتر حول إنشاء فريق متعدد الجنسيات لمكافحة الإرهاب ، يحمل الاسم الرمزي "قوس قزح".
للمشاهدة والتحميل من هنا
 بإنقاذ أحد عملاء وكالة المخابرات الم…){kind=link}
تعليقات
إرسال تعليق